سما نيكول وينتز (من مواليد 3 أكتوبر 1984 باسمها الحقيقياشلي نيكول سيمبسون) وهي مطربة البوب روك الأمريكية- وكاتبة لأغاني البوب أيضاً كما أنها راقصة وممثلة. برزت سيمبسون وينتز، وهي الشقيقة الصغيرة لمطربة البوب جيسيكا سيمبسون، في منتصف عام 2004 من خلال نجاح ألبومها الأول أوتوبيوجرافي ومسلسل الواقع المصاحب به عرض آشلي سيمبسون. ولاقت سيمبسون انتقادات على نطاق واسع عندما استخدمت الصوت المسجل من قبل في برنامج سترداي نايت المباشر في أكتوبر 2004. وبعد جولة حفلاتها في أمريكا الشمالية وظهور الفيلم، أطلقت سيمبسون ثاني ألبوماتها رقم واحد في المبيعات آيام مي، في أكتوبر 2005. وأُطلق ألبومها الثالث، بترسويت وورلد في أبريل 2008. وفي الشهر التالي، تزوجت من الموسيقار بيت وينتز وأعلنت أنهم كانوا في انتظار مولود. في 20 نوفمبر، 2008، أنجبا سيمبسون ووينتز مولودهما الأول، برونكس موغلي وينتز.[1] وقامت مؤخرا بتمثيل دور فيوليت فوستر، وهو دور فتاة قروية صغيرة في مسلسلمكان رعاة بقر ميلروز، وهو تجديد لدراما التسعينيات التي تحمل نفس الاسم. تم بيع أكثر من 12 مليون نسخة من ألبوماتها الثلاثة الأولى على مستوى العالم.
بدايات حياتها
وُلدت آشلي سمبسون في واكو، تكساس، [2]، وترعرعت في ريتشاردسون، في تكساس.وهي الابنة الثانية لجو توريت سيمبسون (معمدان وزير الشباب السابق وهو الآن مدير أعمالها) وتينا آن درو.
التحقت آشلي بمدرسة براري كريك الابتدائية.
[3] وبكونها راقصة بارعة، بدأت سيمبسون في دراسة البالية الكلاسيكي في سن ثلاث سنوات، ونُقلت إلى المدرسة الأمريكية للبالية في مدينة نيويورك في سن 11 سنة.
[4] وفي ذلك الوقت، عانت من اضطرابات في الأكل، واستمرت هذه الأعراض معها لمدة 6 شهور، ولكن تدخل والديها بعد ذلك وشجعوها على أكل المزيد.
[5] وبعد توقيع شقيقتها جيسيكا سيمبسون لعقد تسجيل ألبوم، قررت أسرة سيمبسون الانتقال إلى لوس آنجلوس، كاليفورنيا، حيث بدأ ظهور آشلي في الاعلانات التلفزيونية في هذا المكان.
حياتها المهنية
[عدل] السنوات الأولى
عندما أصبحت جيسيكا نجمة بعد إطلاق أول ألبوماتها، أصبحت آشلي واحدة من الراقصات الداعمة لها.
وفي وقت لاحق، بدأ ظهور آشلي في الأفلام والمسلسلات التليفزيونية، بما في ذلك حلقة من مسلسل مالكولوم ان ذا ميدل عام 2001، ودور صغير في فيلم ذا هوت شيك عام 2002، ودور دوري في 39 حلقة من مسلسل الدراما العائلية السماء السابعة من عام 2002 إلى 2004
سجلت إشلي أغنية بعنوان "عيد الميلاد الماضي والحاضر والمستقبل" في عام 2002 من أجل ألبومها بمناسبة الإجازة خارج المدرسه!.
تم أُعيد إطلاق أغنية عيد الكريسماس على راديو ديزني جنجل جايمس في 2004 و 2005.
وفي صيف 2003 أطلقت أغنية بعنوان "فقط اتركني أبكي" وهي أغنية تسجيلية لفيلم الجمعة الغريب. في نهاية المطاف، وقعت سيمبسون عقد تسجيل مع شركة جيفن للتسجيلات.
ظهورها الأول في ألبوم وتليفزيون الواقع (2004)
كانت تظهر سيمبسون وينتز من حين لآخر على برنامج الواقع المتزوجون حديثاً: نيك وجيسيكا، حيث تناول حياة الزواج بين جيسيكا وزوجها الثاني نيك لاشي.
ومن أجل لفت الانتباه إليها في بداية حياتها الموسيقية الأولى، صورت سيمبسون- وينتز الأفلام وظهرت في مسلسل تلفزيون الواقع الخاص بها عرض آشلي سيمبسون، والذي كان يذاع على الهواء مباشرة بعد برنامجها المتزوجون حديثا والذي كان أغنية الخلفية له هو عنوان أغنية من أول ألبوم لها، السيرة الذاتية.
أذيع في الولايات المتحدة لمدة 8 حلقات أسبوعياً خلال صيف 2004 (الموسم الثاني لعشر حلقات أذيعوا على الهواء من يناير إلى مارس 2005).وتدور قصة العرض حول عملية كتابة وتسجيل وأداء سيمبسون- وينتز الموسيقي كما يتناول بعض الجوانب عن حياتها الشخصية.
حصل ألبوم سمبسون- وينتيز الأول، السيرة الذاتية على تصنيف رقم واحد في الولايات المتحدة الأمريكية. في يوليو 2004 مع مبيعات وصلت إلى 398.000 نسخة في الأسبوع الأول.
وكان الألبوم موثق من البلاتينوم الثلاثي في سبتمبر 2004.
ساعدت سيمبسون في كتابة كل مسارات البومها ووصفت هذا في احدى اللقاءات أنه "نابع من مشاعرها"، [8] ولكن وجهات النظر الانتقادية كانت مختلطة.[9] حيث صنف الصحفي في مجلة رولينج ستون بيتر ريلك ألبوم السيرة الذاتية على أنه "خليط ممل من بوب أفريل- ايش وروك شيرل كرو."
[10] وكتب على الإنترنت"حتى لو لم تبهرك، فيمكن للسيرة الذاتية أن تدهشك."
[11] كانت الأغنية المفردة التي أطلقتها قبل ألبوم "قطع مني" واحدة من أكبر نجاحات الصيف في الولايات المتحدة وحققت أعلى المبيعات في كل مكان.ومع ذلك، فإن الأغاني المفردة التي تبعتها، "الظل" و"لا لا" كانت اقل نجاحاً.
[[:ملف
]]
[[ملف:|180عن|لا صورة]]
--------------------------------------------------------------------------------
أثم مشاكل في الاستماع لهذا الملف؟ انظر مساعدة الوسائط.
عندما ظهرت لأداء العروض الحية، استعانت سيمبسون بفرقة خلفية كدعم.
وخلال الفترة من 2004 إلى 2006، كانت تتألف الفرقة من راي برادي على (الغيتار)، وبراكستون أوليتا على (الغيتار)، وجوي كيمانا على (باص جيتار- من 2004 إلى 2005 وبعد ذلك اخذ مكانه زاك كينيدي)، وكريس ميجرت على (لوحة المفاتيح والصوتيات- من أواخر 2004 إلى 2005 وأخذ مكانه لوسي والش بعد ذلك)، وكريس فوكس على (الطبلة).
بالإضافة إلى ألبومها الأول الخاص بها، غنت سيمبسون دويتو لأغنية الكريسماس "الصبي الطبال الصغير" مع شقيقتها من أجل ألبوم ريجويس، الذي غنوا فيه خلال ساعة متنوعة من الاي بي سي الخاصة بكريسماس عائلة نيك وجيسيكا.
[12][13]
وتسلمت سمبسون جائزة "أغنية الصيف" في جوائز اختيار المراهقين في أغسطس 2004 عن أغنيتها "قطع مني" كما تسلمت جائزة "فريش فيس" أيضا.
[14] وبالإضافة إلى ذلك، حصلت على جائزة بيلبورد لممثلة العام الجديدة في ديسمبر، [15] وفي نفس الشهر، أطلقت عليها مجلة "انترتينمنت ويكلي" واحدة من النجوم الصاعدة في عام 2004.
[16] شاركت سيمبسون في استضافة روكين ايف السنة الجديدة لديك كلارك مع ريجيس فيليبين (في غياب ديك كلاركس) في نهاية السنة، استضافت أجزاء من الساحل الغربي للبرنامج وقامت بأداء ثلاثة من أغانيها.
حادث برنامج سترداي نايت لايف
ملف:Cryingafterlipsync.jpg
بكاء سيمبسون بسبب صعوبات الصوت بعد ظهورها المثير للجدل في برنامج سترداي ناين لايف عام 2004ظهرت سمبسون كضيف موسيقي في الحلقة 568 من برنامج سترداي نايت الحي (في 23- 24 أكتوبر 2004)، وكما هي عادة البرنامج فكان من المقرر عليها أن تقوم بأداء أثنان من الأغاني. فقامت بتأدية أولى أغانيها "قطع مني" بدون مشاكل.
ولكن، عندما بدأت في أغنيتها الثانية، "السيرة الذاتية" تم سماع صوت أغنية "قطع مني" مرة أخرى- قبل أن ترفع الميكروفون إلى فمها.
وبدأت سيمبسون بعمل حركات سخيفة عندما أدركت الخطأ المحرج، ولكنها غادرت المسرح بعد ذلك في حين أن الفرقة (وليس التسجيل) كانت مستمرة بالعزف.
وخلال انتهاء العرض ظهرت سيمبسون مع المضيف جودي لو وقالت، "أنا أسفة جداً.
لقد بدأت فرقتي في عزف الأغنية الخطأ، وانا لم أعلم ماذا أفعل، لذلك أعتقدت أن أنزل من على المسرح."
[17] وبناءاُ على رأي منتجين الموسيقى المتخصصين قالب:Who، الذين سُئلوا عن رايهم في هذا الحادث، قالوا أن فرقة سمبسون قامت فعلاً بعمل تُحترم عليه من أجل محاولة التغطية على الخطأ، وأن قرار سمبسون بإلقاء اللوم على فرقتها في نهاية البرنامج هو قرار غير حكيم بالمرة. [بحاجة لمصدر]
يوم 25 أكتوبر، دُعت سمبسون إلى عرض الفيديو الموسيقي توتال ريكويست لف وشرحت أنها فقدت صوتها بالكامل بسبب التعقيدات الناجمة عن مرض الحموضة الشديد، والذي تمت مشاهدته وهو يؤرقها من قبل في عرض آشلي سمبسون، ولذلك نصحها الطبيب بعدم الغناء.
وقالت إنه بسبب الجَزْر حمضي، أراد والدها أن تستخدم مسار الدليل الصوتي من أجل الأداء.
وقالت عن الحادث، "لقد جعلت من نفسي مغفلة."
ووفقا لرأي سيمبسون، فإن الطبال ضغط على الزر الخطأ، والذي سبب تشغيل المسار الخطأ.
[18] وخلال البث الحي لجوائز الموسيقى على الراديو في 25 أكتوبر، تظاهرت سيمبسون، كمزحة، بعمل نفس الخطأ الذي فعلته في حادث برنامج سترداي نايت لف ، ولكنها بعد ذلك بدأت بأداء أغنيتها "السيرة الذاتية" بدون استخدام مسارات الصوت المسجلة مثل الذي فعلته خلال أداءها في برنامج سترداي نايت لف SNL .
وفي 31 أكتوبر، بث برنامج السي بي اس الإخباري 60 دقيقة لقطات من بروفات سيمبسون قبل أداءها في برنامج سترداي نايت لف والذي ظهر فيها أن سمبسون كانت منزعجة بسبب سيطرتها الضعيفة على صوتها.
كان الحادث مدعاة للسخرية على القناة التلفزيونية ماد تي في وفي حلقة من المسلسل العائلي "برايان يعودإلى الكلية".
سيمبسون على وشك أن تبدأ تقليد أغنية عندما تتغير الأغنية إلى "أول' مان ريفر".
قارنت جانيت وولز بين تاثير حادث برنامج SNL وحادث ميلي فانيللي والذي تعطل فيه مسارهم المرشد خلال الأداء الحي على قناة ام تي في، مما كشف عن أنه كان مجرد تحريك للشفايف متزامن مع مسار الصوت.
[19]
قالت صحيفة نيويورك تايمز أن معظم الذين شاهدوا كليب ظهور سيمبسون قالوا "يمكن أن يكون مجرد أفضل كليب موسيقي لهذا العام،" ولكنهم نفوا أهميته قائلين : "تعرضت واحدة من أكثر المشاهير الجدد في 2004 لـ.....
لماذا، بالتحديد؟"[20]
عادت سيمبسون لبرنامج سترداي نايت لف في السنة التالية لأداء أغنيتها المفردة "بويفرند" والأغنية الجديدة "الحقني عندما أقع" من ألبومها آيام مي.
وتم تأدية كلاً من الأغنيتين بدون حادث.
=== أداء أورانج باول وجولتها الأولى (بداية 2005)
يوم 4 يناير عام 2005، قامت سيمبسون بأداء أغنيتها "لا لا" في منتصف عرض أورانج باول في ميامي، فلوريدا: وبعد أداءها، صاح أكثر من 72,000 متفرج بازدراء.حيث لاحظ بعض الناس أن أداء كيللي كلاركسون السابق لأداء سيمبسون كان أكثر إيجابية في التفاعل مع الجمهور، وأكدوا أن أداء سيمبسون وينتز كان ضعيفا ونشاذاً جداً.
[21][22][23][24] وبعد أداءها هذا في أورانج باول، قام موقع PetitionOnline.com بتقديم التماس لها يطالبها فيه بوقف إنتاج الموسيقي وأصبح هذا الموقع أكثر مواقع الألتماسات نشاطاً.
[25] وقالت سيمبسون بعد ذلك : "هذا رائع.
فلا يكون الإنسان دائماً معجب بموسيقى كل واحد."
كما أشارت أيضا إلى تلقيها الدعم من مشجعيها.[26] وفي أثناء وقت هذا الإلتماس، اختارت مجلة كوزموبوليتان وضع صورة سمبسون على الغلاف في فبراير ،2005 تحت عنوان "امرأة العام المرحة الجريئة."
[27]
تصدرت أخبار الرحلة الأولي لسيمبسون العناوين (مع تاريخين في كندا أيضاً) حيث استمرت من منتصف فبراير إلى أخر أبريل 2005، وكانت أعمالها الافتتاحية هي شبح الفلفل وذا كليك فايف
[28] بالإضافة إلى أغنية من ألبوم السيرة الذاتية، قامت سيمبسون بأداء أغنيتها التي لم تُصدر "هوليود" وأغنية ذا بريتندرز "نحاس في جيبي" وأغنية بلوندي "كلمني" وأغنية مادونا "بيرنينج آب."
وقالت إن هذه الجولة كان من الممكن أن تكون "stripped down" بدون ألعاب نارية، وهذا سوف "يعمل على إخراجي أنا وفرقتي إلى هناك ونستمتع بوقتنا."
[29] وفي آذار / مارس 2005، قالت سيمبسون أن برنامجها ذا اشلي سيمبسون شو سوف ينتهي بنهاية موسمه الثاني، [30] وأن الحلقة الأحيرة له سوف تبث في نهاية الشهر.
[عدل] الفيلم، والألبوم الثاني، والمسرح (2005-2006)
طالع أيضا :I Am Meقامت سيمبسون بدور مساعد كمثثلة عندها طموح اسمها كليا في فيلم غير انديسكفرد، واسمه الأصلي هو المتمني، وهو فيلم مستقل تم إطلاقه في المسارح في أغسطس 2005.
وقامت سيمبسون بتصوير مشاهدها في الفيلم في أواخر عام 2004.
وبالرغم من أن أداء سمبسون لاقى العديد من التعليقات المقبولة، [31][32] إلا أن الفيلم نفسه تحطم من قبل النقاد [33] ووضع خارج سباق قمة أفضل عشرة أفلام في أسبوعه الافتتاحي، [34] حيث وصلت مبيعاته إلى 676،048 دولار فقط.
وأكسبها أدائها في الفيلم ترشيح الرازي لأسوأ ممثلة مساعدة.
[[:ملف]]
[[ملف:|180عن|لا صورة]]
--------------------------------------------------------------------------------
أثم مشاكل في الاستماع لهذا الملف؟ انظر مساعدة الوسائط.
تم إطلاق ألبوم سيمبسون وينتز الثاني،آيام مي في الوليات المتحدة في 18 أكتوبر 2005.وقالت سيمبسون إنها أرادت أن تدمج الاحساس بموسيقي عام 1980 في ألبومها، وهذا على خلاف ظهورها لأول مرة، حيث سوف يركز أقل على العلاقات وأكثر على نفسها.
ووصلت أغنيتها المفردة الثانية "L.O.V.E.," إلى المركز الخامس والعشرين من سباقات أعلى الأغاني في الولايات المتحدة، وكان نجاحها مدعوم من قبل منتج ر& ب للهيب هوب ميسي إيليوت، ودرورة فيديوهات الأغاني الفردية لتلفزيون ام تي في المكثفة، وكان هذا أفضل فيديو ناجح لها حتى الآن على توتال ريكويست لف.
بدأت سمبسون جولة حفلاتها الموسيقية في اواخر سبتمبر في بورتلاند، أوريجون وظهرت في حلقة 8 أكتوبر 2005 من برنامج سترداي نايت لف من أجل الترويج لألبومها.
وكانت أول أغنية أدتها من الأغنيتين في البرنامج هي "الحقني عندما اسقط" والتي كُتبت عن تجربتها السابقة في برنامج سترداي نايت لف، وشكرت الجمهور بعد أداء أغنيتها الثانية.
وفي منتصف كانون الأول / ديسمبر، انهارت سيمبسون بعد أدائها في اليابان، ربما يكون بسبب الارهاق.
ودخلت المستشفى لفترة قصيرة، وبالتالي ألغت ظهورها في جوائز الرديو ميوزك.
[37]
كان من المقرر أن تظهر سيمبسون وشيقيقتها جيسيكا في مجلة رولنج ستون في لقطة التُقطت من المصور دايفيد لاشابيل في عام 2005، ولكن عند سماعم للمفهوم، قالت الشقيقتان أنهم غير مرتاحين لأفكار لاشابيل البذيئة وألغوا الاتفاق، مما أثار حفيظة المصور. ووصفهم للصحافة وهو مضجوج في بداية عام 2006، بأنهم "أى شيء خطأ مع الموسيقى."وتعزيزاً لعبارته، قال لاشابيل أنه كان يحاول فقط أن "أجعل الشقيقتان يبدو أجمل. والآن أدركت أنها مهمة مستحيلة." وكانت خطة لاشابيل أن يصور الشقيقتان في أوضاع قذرة ويظهروا مع الثعابين.[38]
ظهرت سيمبسون على غلاف تين بيبول مع أختها جيسيكا في ديسمبر 2005/ يناير 2006|، ويمكن رؤيتها أيضاً في مجلة بليندر في ديسمبر 2005، وفي مجلة كوزموبوليتان في يناير 2006، وفي مارس 2006 في مجلة سفنتين وايللي، وفي أبريل 2006 في مجلة جاين، وفي يونيو/ يوليو 2006 في مجلة تين بيبول (والتي تم تسميتها فيها واحدة من "أحلى 25 نجمة تحت سن 25 سنة")، وفي يوليو 2006 في مجلة ماري كلير، وفي سبتمبر 2006 في مجلة كوزموجيرل.
فازت سيمبسون في مسابقة احتفالية دعوة التجوال لكيلي سلاتر/ ام تي في، والتي عرضت مشاهير أخرين أيضاً مثل ميجان جود، وجاك أوزبورن (منافسها الرئيسي خلال المسابقة), وآشلي باركر انجل وتوني هاواك، كجزء من برنامج "استراحة الربيع" التي تقوم برعايته قناة ام تي في خصيصاً في مارس 2006. وفي 12 أبريل، 2006 استضيفت في جوائز ميوزك أورد على قناة ام تي في أستراليا، حيث فازت "بأحس أنثى ممثلة" و"أحسن فيديو بوب" لأغنيتها ("بويفريند").[39] وأطلقت أغنيتها المفردة الجديدة، "انفيزيبول" في منتصف عام 2006 ووصلت لأفضل 25 أغنية في سباق بيلبورد لأحسن 100 اغنية. وفي البداية قيل إن الأغنية سوف تظهر في النسخة التي سيعاد إطلاقها من آيام مي، ولكن لم يحدث هذا على الإطلاق.بدأت سمبسون جولة الصيف في 5 يونيو 2006 مع اشلي باركر انجل كعمل مفتوح؛ [40] وفي البداية فتحت فرقة الفيرونيكس أيضا ولكنهم استقالوا من الجولة بعد العروض القليلة الأولى بسبب مشكلة في الحبل الصوتي لواحد من مطربيهم.[41]
قالت سمبسون انه بعد هذه الجولة، التي انتهت في أواخر يوليو / تموز، سوف تذهب لإجازة، لكي تأخذ وقتها لاعداد ألبومها الثالث، وأنها سوف تنظر إلى نصوص الافلام السينمائية وتواصل مسيرة التمثيل.[42]
لعبت سمبسون دور روكسي هارت في إنتاج مسرح لندن لاستعراضات شيكاغو الهزلية، من 25 سبتمبر إلى 28 أكتوبر، 2006.[43] ووصف واحد من النقاد أداء سيمبسون في العرض على أنه "مبهر ولايشوبه شائبة".[44]
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
بدايات حياتها
وُلدت آشلي سمبسون في واكو، تكساس، [2]، وترعرعت في ريتشاردسون، في تكساس.وهي الابنة الثانية لجو توريت سيمبسون (معمدان وزير الشباب السابق وهو الآن مدير أعمالها) وتينا آن درو.
التحقت آشلي بمدرسة براري كريك الابتدائية.
[3] وبكونها راقصة بارعة، بدأت سيمبسون في دراسة البالية الكلاسيكي في سن ثلاث سنوات، ونُقلت إلى المدرسة الأمريكية للبالية في مدينة نيويورك في سن 11 سنة.
[4] وفي ذلك الوقت، عانت من اضطرابات في الأكل، واستمرت هذه الأعراض معها لمدة 6 شهور، ولكن تدخل والديها بعد ذلك وشجعوها على أكل المزيد.
[5] وبعد توقيع شقيقتها جيسيكا سيمبسون لعقد تسجيل ألبوم، قررت أسرة سيمبسون الانتقال إلى لوس آنجلوس، كاليفورنيا، حيث بدأ ظهور آشلي في الاعلانات التلفزيونية في هذا المكان.
حياتها المهنية
[عدل] السنوات الأولى
عندما أصبحت جيسيكا نجمة بعد إطلاق أول ألبوماتها، أصبحت آشلي واحدة من الراقصات الداعمة لها.
وفي وقت لاحق، بدأ ظهور آشلي في الأفلام والمسلسلات التليفزيونية، بما في ذلك حلقة من مسلسل مالكولوم ان ذا ميدل عام 2001، ودور صغير في فيلم ذا هوت شيك عام 2002، ودور دوري في 39 حلقة من مسلسل الدراما العائلية السماء السابعة من عام 2002 إلى 2004
سجلت إشلي أغنية بعنوان "عيد الميلاد الماضي والحاضر والمستقبل" في عام 2002 من أجل ألبومها بمناسبة الإجازة خارج المدرسه!.
تم أُعيد إطلاق أغنية عيد الكريسماس على راديو ديزني جنجل جايمس في 2004 و 2005.
وفي صيف 2003 أطلقت أغنية بعنوان "فقط اتركني أبكي" وهي أغنية تسجيلية لفيلم الجمعة الغريب. في نهاية المطاف، وقعت سيمبسون عقد تسجيل مع شركة جيفن للتسجيلات.
ظهورها الأول في ألبوم وتليفزيون الواقع (2004)
كانت تظهر سيمبسون وينتز من حين لآخر على برنامج الواقع المتزوجون حديثاً: نيك وجيسيكا، حيث تناول حياة الزواج بين جيسيكا وزوجها الثاني نيك لاشي.
ومن أجل لفت الانتباه إليها في بداية حياتها الموسيقية الأولى، صورت سيمبسون- وينتز الأفلام وظهرت في مسلسل تلفزيون الواقع الخاص بها عرض آشلي سيمبسون، والذي كان يذاع على الهواء مباشرة بعد برنامجها المتزوجون حديثا والذي كان أغنية الخلفية له هو عنوان أغنية من أول ألبوم لها، السيرة الذاتية.
أذيع في الولايات المتحدة لمدة 8 حلقات أسبوعياً خلال صيف 2004 (الموسم الثاني لعشر حلقات أذيعوا على الهواء من يناير إلى مارس 2005).وتدور قصة العرض حول عملية كتابة وتسجيل وأداء سيمبسون- وينتز الموسيقي كما يتناول بعض الجوانب عن حياتها الشخصية.
حصل ألبوم سمبسون- وينتيز الأول، السيرة الذاتية على تصنيف رقم واحد في الولايات المتحدة الأمريكية. في يوليو 2004 مع مبيعات وصلت إلى 398.000 نسخة في الأسبوع الأول.
وكان الألبوم موثق من البلاتينوم الثلاثي في سبتمبر 2004.
ساعدت سيمبسون في كتابة كل مسارات البومها ووصفت هذا في احدى اللقاءات أنه "نابع من مشاعرها"، [8] ولكن وجهات النظر الانتقادية كانت مختلطة.[9] حيث صنف الصحفي في مجلة رولينج ستون بيتر ريلك ألبوم السيرة الذاتية على أنه "خليط ممل من بوب أفريل- ايش وروك شيرل كرو."
[10] وكتب على الإنترنت"حتى لو لم تبهرك، فيمكن للسيرة الذاتية أن تدهشك."
[11] كانت الأغنية المفردة التي أطلقتها قبل ألبوم "قطع مني" واحدة من أكبر نجاحات الصيف في الولايات المتحدة وحققت أعلى المبيعات في كل مكان.ومع ذلك، فإن الأغاني المفردة التي تبعتها، "الظل" و"لا لا" كانت اقل نجاحاً.
[[:ملف
]] [[ملف:|180عن|لا صورة]]
--------------------------------------------------------------------------------
أثم مشاكل في الاستماع لهذا الملف؟ انظر مساعدة الوسائط.
عندما ظهرت لأداء العروض الحية، استعانت سيمبسون بفرقة خلفية كدعم.
وخلال الفترة من 2004 إلى 2006، كانت تتألف الفرقة من راي برادي على (الغيتار)، وبراكستون أوليتا على (الغيتار)، وجوي كيمانا على (باص جيتار- من 2004 إلى 2005 وبعد ذلك اخذ مكانه زاك كينيدي)، وكريس ميجرت على (لوحة المفاتيح والصوتيات- من أواخر 2004 إلى 2005 وأخذ مكانه لوسي والش بعد ذلك)، وكريس فوكس على (الطبلة).
بالإضافة إلى ألبومها الأول الخاص بها، غنت سيمبسون دويتو لأغنية الكريسماس "الصبي الطبال الصغير" مع شقيقتها من أجل ألبوم ريجويس، الذي غنوا فيه خلال ساعة متنوعة من الاي بي سي الخاصة بكريسماس عائلة نيك وجيسيكا.
[12][13]
وتسلمت سمبسون جائزة "أغنية الصيف" في جوائز اختيار المراهقين في أغسطس 2004 عن أغنيتها "قطع مني" كما تسلمت جائزة "فريش فيس" أيضا.
[14] وبالإضافة إلى ذلك، حصلت على جائزة بيلبورد لممثلة العام الجديدة في ديسمبر، [15] وفي نفس الشهر، أطلقت عليها مجلة "انترتينمنت ويكلي" واحدة من النجوم الصاعدة في عام 2004.
[16] شاركت سيمبسون في استضافة روكين ايف السنة الجديدة لديك كلارك مع ريجيس فيليبين (في غياب ديك كلاركس) في نهاية السنة، استضافت أجزاء من الساحل الغربي للبرنامج وقامت بأداء ثلاثة من أغانيها.
حادث برنامج سترداي نايت لايف
ملف:Cryingafterlipsync.jpg
بكاء سيمبسون بسبب صعوبات الصوت بعد ظهورها المثير للجدل في برنامج سترداي ناين لايف عام 2004ظهرت سمبسون كضيف موسيقي في الحلقة 568 من برنامج سترداي نايت الحي (في 23- 24 أكتوبر 2004)، وكما هي عادة البرنامج فكان من المقرر عليها أن تقوم بأداء أثنان من الأغاني. فقامت بتأدية أولى أغانيها "قطع مني" بدون مشاكل.
ولكن، عندما بدأت في أغنيتها الثانية، "السيرة الذاتية" تم سماع صوت أغنية "قطع مني" مرة أخرى- قبل أن ترفع الميكروفون إلى فمها.
وبدأت سيمبسون بعمل حركات سخيفة عندما أدركت الخطأ المحرج، ولكنها غادرت المسرح بعد ذلك في حين أن الفرقة (وليس التسجيل) كانت مستمرة بالعزف.
وخلال انتهاء العرض ظهرت سيمبسون مع المضيف جودي لو وقالت، "أنا أسفة جداً.
لقد بدأت فرقتي في عزف الأغنية الخطأ، وانا لم أعلم ماذا أفعل، لذلك أعتقدت أن أنزل من على المسرح."
[17] وبناءاُ على رأي منتجين الموسيقى المتخصصين قالب:Who، الذين سُئلوا عن رايهم في هذا الحادث، قالوا أن فرقة سمبسون قامت فعلاً بعمل تُحترم عليه من أجل محاولة التغطية على الخطأ، وأن قرار سمبسون بإلقاء اللوم على فرقتها في نهاية البرنامج هو قرار غير حكيم بالمرة. [بحاجة لمصدر]
يوم 25 أكتوبر، دُعت سمبسون إلى عرض الفيديو الموسيقي توتال ريكويست لف وشرحت أنها فقدت صوتها بالكامل بسبب التعقيدات الناجمة عن مرض الحموضة الشديد، والذي تمت مشاهدته وهو يؤرقها من قبل في عرض آشلي سمبسون، ولذلك نصحها الطبيب بعدم الغناء.
وقالت إنه بسبب الجَزْر حمضي، أراد والدها أن تستخدم مسار الدليل الصوتي من أجل الأداء.
وقالت عن الحادث، "لقد جعلت من نفسي مغفلة."
ووفقا لرأي سيمبسون، فإن الطبال ضغط على الزر الخطأ، والذي سبب تشغيل المسار الخطأ.
[18] وخلال البث الحي لجوائز الموسيقى على الراديو في 25 أكتوبر، تظاهرت سيمبسون، كمزحة، بعمل نفس الخطأ الذي فعلته في حادث برنامج سترداي نايت لف ، ولكنها بعد ذلك بدأت بأداء أغنيتها "السيرة الذاتية" بدون استخدام مسارات الصوت المسجلة مثل الذي فعلته خلال أداءها في برنامج سترداي نايت لف SNL .
وفي 31 أكتوبر، بث برنامج السي بي اس الإخباري 60 دقيقة لقطات من بروفات سيمبسون قبل أداءها في برنامج سترداي نايت لف والذي ظهر فيها أن سمبسون كانت منزعجة بسبب سيطرتها الضعيفة على صوتها.
كان الحادث مدعاة للسخرية على القناة التلفزيونية ماد تي في وفي حلقة من المسلسل العائلي "برايان يعودإلى الكلية".
سيمبسون على وشك أن تبدأ تقليد أغنية عندما تتغير الأغنية إلى "أول' مان ريفر".
قارنت جانيت وولز بين تاثير حادث برنامج SNL وحادث ميلي فانيللي والذي تعطل فيه مسارهم المرشد خلال الأداء الحي على قناة ام تي في، مما كشف عن أنه كان مجرد تحريك للشفايف متزامن مع مسار الصوت.
[19]
قالت صحيفة نيويورك تايمز أن معظم الذين شاهدوا كليب ظهور سيمبسون قالوا "يمكن أن يكون مجرد أفضل كليب موسيقي لهذا العام،" ولكنهم نفوا أهميته قائلين : "تعرضت واحدة من أكثر المشاهير الجدد في 2004 لـ.....
لماذا، بالتحديد؟"[20]
عادت سيمبسون لبرنامج سترداي نايت لف في السنة التالية لأداء أغنيتها المفردة "بويفرند" والأغنية الجديدة "الحقني عندما أقع" من ألبومها آيام مي.
وتم تأدية كلاً من الأغنيتين بدون حادث.
=== أداء أورانج باول وجولتها الأولى (بداية 2005)
يوم 4 يناير عام 2005، قامت سيمبسون بأداء أغنيتها "لا لا" في منتصف عرض أورانج باول في ميامي، فلوريدا: وبعد أداءها، صاح أكثر من 72,000 متفرج بازدراء.حيث لاحظ بعض الناس أن أداء كيللي كلاركسون السابق لأداء سيمبسون كان أكثر إيجابية في التفاعل مع الجمهور، وأكدوا أن أداء سيمبسون وينتز كان ضعيفا ونشاذاً جداً.
[21][22][23][24] وبعد أداءها هذا في أورانج باول، قام موقع PetitionOnline.com بتقديم التماس لها يطالبها فيه بوقف إنتاج الموسيقي وأصبح هذا الموقع أكثر مواقع الألتماسات نشاطاً.
[25] وقالت سيمبسون بعد ذلك : "هذا رائع.
فلا يكون الإنسان دائماً معجب بموسيقى كل واحد."
كما أشارت أيضا إلى تلقيها الدعم من مشجعيها.[26] وفي أثناء وقت هذا الإلتماس، اختارت مجلة كوزموبوليتان وضع صورة سمبسون على الغلاف في فبراير ،2005 تحت عنوان "امرأة العام المرحة الجريئة."
[27]
تصدرت أخبار الرحلة الأولي لسيمبسون العناوين (مع تاريخين في كندا أيضاً) حيث استمرت من منتصف فبراير إلى أخر أبريل 2005، وكانت أعمالها الافتتاحية هي شبح الفلفل وذا كليك فايف
[28] بالإضافة إلى أغنية من ألبوم السيرة الذاتية، قامت سيمبسون بأداء أغنيتها التي لم تُصدر "هوليود" وأغنية ذا بريتندرز "نحاس في جيبي" وأغنية بلوندي "كلمني" وأغنية مادونا "بيرنينج آب."
وقالت إن هذه الجولة كان من الممكن أن تكون "stripped down" بدون ألعاب نارية، وهذا سوف "يعمل على إخراجي أنا وفرقتي إلى هناك ونستمتع بوقتنا."
[29] وفي آذار / مارس 2005، قالت سيمبسون أن برنامجها ذا اشلي سيمبسون شو سوف ينتهي بنهاية موسمه الثاني، [30] وأن الحلقة الأحيرة له سوف تبث في نهاية الشهر.
[عدل] الفيلم، والألبوم الثاني، والمسرح (2005-2006)
طالع أيضا :I Am Meقامت سيمبسون بدور مساعد كمثثلة عندها طموح اسمها كليا في فيلم غير انديسكفرد، واسمه الأصلي هو المتمني، وهو فيلم مستقل تم إطلاقه في المسارح في أغسطس 2005.
وقامت سيمبسون بتصوير مشاهدها في الفيلم في أواخر عام 2004.
وبالرغم من أن أداء سمبسون لاقى العديد من التعليقات المقبولة، [31][32] إلا أن الفيلم نفسه تحطم من قبل النقاد [33] ووضع خارج سباق قمة أفضل عشرة أفلام في أسبوعه الافتتاحي، [34] حيث وصلت مبيعاته إلى 676،048 دولار فقط.
وأكسبها أدائها في الفيلم ترشيح الرازي لأسوأ ممثلة مساعدة.
[[:ملف
]] [[ملف:|180عن|لا صورة]]
--------------------------------------------------------------------------------
أثم مشاكل في الاستماع لهذا الملف؟ انظر مساعدة الوسائط.
تم إطلاق ألبوم سيمبسون وينتز الثاني،آيام مي في الوليات المتحدة في 18 أكتوبر 2005.وقالت سيمبسون إنها أرادت أن تدمج الاحساس بموسيقي عام 1980 في ألبومها، وهذا على خلاف ظهورها لأول مرة، حيث سوف يركز أقل على العلاقات وأكثر على نفسها.
ووصلت أغنيتها المفردة الثانية "L.O.V.E.," إلى المركز الخامس والعشرين من سباقات أعلى الأغاني في الولايات المتحدة، وكان نجاحها مدعوم من قبل منتج ر& ب للهيب هوب ميسي إيليوت، ودرورة فيديوهات الأغاني الفردية لتلفزيون ام تي في المكثفة، وكان هذا أفضل فيديو ناجح لها حتى الآن على توتال ريكويست لف.
بدأت سمبسون جولة حفلاتها الموسيقية في اواخر سبتمبر في بورتلاند، أوريجون وظهرت في حلقة 8 أكتوبر 2005 من برنامج سترداي نايت لف من أجل الترويج لألبومها.
وكانت أول أغنية أدتها من الأغنيتين في البرنامج هي "الحقني عندما اسقط" والتي كُتبت عن تجربتها السابقة في برنامج سترداي نايت لف، وشكرت الجمهور بعد أداء أغنيتها الثانية.
وفي منتصف كانون الأول / ديسمبر، انهارت سيمبسون بعد أدائها في اليابان، ربما يكون بسبب الارهاق.
ودخلت المستشفى لفترة قصيرة، وبالتالي ألغت ظهورها في جوائز الرديو ميوزك.
[37]
كان من المقرر أن تظهر سيمبسون وشيقيقتها جيسيكا في مجلة رولنج ستون في لقطة التُقطت من المصور دايفيد لاشابيل في عام 2005، ولكن عند سماعم للمفهوم، قالت الشقيقتان أنهم غير مرتاحين لأفكار لاشابيل البذيئة وألغوا الاتفاق، مما أثار حفيظة المصور. ووصفهم للصحافة وهو مضجوج في بداية عام 2006، بأنهم "أى شيء خطأ مع الموسيقى."وتعزيزاً لعبارته، قال لاشابيل أنه كان يحاول فقط أن "أجعل الشقيقتان يبدو أجمل. والآن أدركت أنها مهمة مستحيلة." وكانت خطة لاشابيل أن يصور الشقيقتان في أوضاع قذرة ويظهروا مع الثعابين.[38]
ظهرت سيمبسون على غلاف تين بيبول مع أختها جيسيكا في ديسمبر 2005/ يناير 2006|، ويمكن رؤيتها أيضاً في مجلة بليندر في ديسمبر 2005، وفي مجلة كوزموبوليتان في يناير 2006، وفي مارس 2006 في مجلة سفنتين وايللي، وفي أبريل 2006 في مجلة جاين، وفي يونيو/ يوليو 2006 في مجلة تين بيبول (والتي تم تسميتها فيها واحدة من "أحلى 25 نجمة تحت سن 25 سنة")، وفي يوليو 2006 في مجلة ماري كلير، وفي سبتمبر 2006 في مجلة كوزموجيرل.
فازت سيمبسون في مسابقة احتفالية دعوة التجوال لكيلي سلاتر/ ام تي في، والتي عرضت مشاهير أخرين أيضاً مثل ميجان جود، وجاك أوزبورن (منافسها الرئيسي خلال المسابقة), وآشلي باركر انجل وتوني هاواك، كجزء من برنامج "استراحة الربيع" التي تقوم برعايته قناة ام تي في خصيصاً في مارس 2006. وفي 12 أبريل، 2006 استضيفت في جوائز ميوزك أورد على قناة ام تي في أستراليا، حيث فازت "بأحس أنثى ممثلة" و"أحسن فيديو بوب" لأغنيتها ("بويفريند").[39] وأطلقت أغنيتها المفردة الجديدة، "انفيزيبول" في منتصف عام 2006 ووصلت لأفضل 25 أغنية في سباق بيلبورد لأحسن 100 اغنية. وفي البداية قيل إن الأغنية سوف تظهر في النسخة التي سيعاد إطلاقها من آيام مي، ولكن لم يحدث هذا على الإطلاق.بدأت سمبسون جولة الصيف في 5 يونيو 2006 مع اشلي باركر انجل كعمل مفتوح؛ [40] وفي البداية فتحت فرقة الفيرونيكس أيضا ولكنهم استقالوا من الجولة بعد العروض القليلة الأولى بسبب مشكلة في الحبل الصوتي لواحد من مطربيهم.[41]
قالت سمبسون انه بعد هذه الجولة، التي انتهت في أواخر يوليو / تموز، سوف تذهب لإجازة، لكي تأخذ وقتها لاعداد ألبومها الثالث، وأنها سوف تنظر إلى نصوص الافلام السينمائية وتواصل مسيرة التمثيل.[42]
لعبت سمبسون دور روكسي هارت في إنتاج مسرح لندن لاستعراضات شيكاغو الهزلية، من 25 سبتمبر إلى 28 أكتوبر، 2006.[43] ووصف واحد من النقاد أداء سيمبسون في العرض على أنه "مبهر ولايشوبه شائبة".[44]
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
